فتح المركز القومي للترجمة باب الترشح لجائزة رفاعة الطهطاوي والتي تمنح لأفضل عمل مترجم, عبر شهادة تقدير وميدالية تذكارية ومكافأة مالية مئة ألف جنيه.
وأعلنت مديرة المركز الدكتورة كاميليا صبحي عن إطلاق جائزة لشباب المترجمين جائزتها 25 ألف جنيه, وتقبل الأعمال المتسابقة في الجائزتين من بداية الشهر الجاري وحتى نهاية نوفمبر المقبل, وستتاح للمؤسسات والهيئات المعنية فرص المشاركة في المسابقتين, بعدما كانت قاصرة في الدورات الثلاث السابقة على الأعمال الصادرة عن المركز القومي للترجمة.
ويذكر أنه قد فاز في الدورة الأولى للجائزة مصطفى لبيب عبد الغني عن ترجمته لكتاب "فلسفة المتكلمين" للمؤرخ الفرنسي هاري ولفسون; وفي عام 2010 حصل بشير السباعي على الجائزة عن ترجمته لكتاب "مسألة فلسطين" للمؤرخ هنري لورانس; وفاز العام الماضي توفيق علي منصور عن كتاب "نهر النيل... مشاركة في مورد نادر" والذي شارك في كتابته 19 عالما من العلماء المهتمين بدراسة نهر النيل.
تحمل الجائزة اسم رفاعة الطهطاوي المتوفي عام 1873, والذي يعتبر اول الرواد العرب في العصور الحديثة في حركة الترجمة, ويستعد المركز حاليا للإحتفال بذكرى ميلاده والتي توافق 15 الجاري.
وأعلنت مديرة المركز الدكتورة كاميليا صبحي عن إطلاق جائزة لشباب المترجمين جائزتها 25 ألف جنيه, وتقبل الأعمال المتسابقة في الجائزتين من بداية الشهر الجاري وحتى نهاية نوفمبر المقبل, وستتاح للمؤسسات والهيئات المعنية فرص المشاركة في المسابقتين, بعدما كانت قاصرة في الدورات الثلاث السابقة على الأعمال الصادرة عن المركز القومي للترجمة.
ويذكر أنه قد فاز في الدورة الأولى للجائزة مصطفى لبيب عبد الغني عن ترجمته لكتاب "فلسفة المتكلمين" للمؤرخ الفرنسي هاري ولفسون; وفي عام 2010 حصل بشير السباعي على الجائزة عن ترجمته لكتاب "مسألة فلسطين" للمؤرخ هنري لورانس; وفاز العام الماضي توفيق علي منصور عن كتاب "نهر النيل... مشاركة في مورد نادر" والذي شارك في كتابته 19 عالما من العلماء المهتمين بدراسة نهر النيل.
تحمل الجائزة اسم رفاعة الطهطاوي المتوفي عام 1873, والذي يعتبر اول الرواد العرب في العصور الحديثة في حركة الترجمة, ويستعد المركز حاليا للإحتفال بذكرى ميلاده والتي توافق 15 الجاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق