المفروض أن التأمين الصحى ميزه يحصل عليها الموظف للرعايه الصحيه ولكن ما ادراك والتامين الصحى فى مصر أنه لاداه قتل بالبطئ بل هو مصدر لانتشار الامراض وتعذيب الافراد فاذا دخلت من باب مستشفى للتامين الصحى أما تخرج وانت تتمتع بخيبه الامل نتيجه لسؤ المعامله وكأنك داخل تطلب حسنه مش خدمه بتدفع مقابلها بالاضافه أنك تدخل بتعانى من مرض يزيد عليك الامراض وتكتسب عليه مرض عرض مرض وعليه مرض هديه فما أكثر من المرضى الذين يعانوا من فيروس سى عن طريق المستشفيات .... ومستشفيات التامين الصحى تعبد الروتين أذهب لعمل اى فحوصات تحليل كشف فاكرين مقوله ( فوت علينا بكره يا سيد )ولكن أذا وصلت هذه المعامله الى المستشفيات فتخيل الذى يعانوا منه المرضى مره الخطاب محول من مكان غير تابع لنا مره اختم الخطاب مش مختوم مره لا لازم خطاب جديد مره اخرى الخطاب لازم يتختم من المدير ويا سلام لو كان المدير بروقراطى وعبد للروتين ايضاً أشرب يا طالب التامين ويا سلام لو كان المدير فى مكان والمستشفى والعياده فى مكان اخر مواصلات ويوم تانى بقى للكشف ومشاكل فى العمل نتيجه تغيبك اكثرمن يوم لاجراء اى فحوطات وتعطيل لعملك ويا فرحتى بالتامين الصحى تدخل عندك القلب تخرج قبل ما يتم الكشف عليك محمول على نقاله التامين الصحى فى مصر تاشيره خروج من الحياه ورفع لضغط الدم والسكر ولا ادراى الى متى سيظل الوضع بهذا الشكل ومتى نحترم اداميه المواطن لقد شفت مواقف كثيره فى مستشفيات مثل مدينه نصر والقبه وكم التلوث والحجرات الغير اداميه للكشف والحمامات والمعامله السئيه وغيرها من المستشفيات التابعه للتامين والحكوميه من لم يقتله المرض يقتله الاهمال والتلوث وعدم النظافه والروتين واتسال من المسئول ولما يتم تصعيب الامور على المواطنين ولما لا يراعى كل موظف فى مكانه عمله ويتقى الله فى المرضى واناشد كل مسئول وطبيب انها مهنه الرحمه فاذا كان القطاع الخاص فيها لا يهتم سوى بالفلوس فلا يكن العام والحكومى يهتم بالروتين والاهمال شعاره الرحمه يا أهل الطب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق