ما زال حلم إعمار وتنمية سيناء يرواد المهتمين بمستقبل مصر والحريصين علي تغيير الخريطة الاستراتيجية للشرق الأوسط وعودة الريادة العربية والإقليمية لها، خاصة بعد قيام ثورة 25 يناير العظيمة التي قامت من أجل إصلاح ما أفسدته الأنظمة الاستعمارية لعقول الشعب المصري طيلة السنوات الماضية، ولوضع نهاية حقيقية للحوادث الإرهابية التي تتكرر من آن لآخر هناك، وكان آخرها الاعتداء الإجرامي الذي استهدف كمين "جسر الوادي في مدينة العريش" وأسفر عن استشهاد ثلاثة من أفراد الشرطة أمس الأول السبت.
واقترح المهندس "أحمد عبده أحمد صقر" مشروعا قوميا تنمويا له أبعاد أمنية واقتصادية بل وبُعد اجتماعى يقوم عليه تعمير سيناء ، وذكر أن مشروعه يهدف إلى إنشاء مدن جديدة لها كافة المقومات الحديثة للتنمية والاستثمار وتضم (معارض ومخازن وصالات تجميع منتجات للشركات المنتجة ومبان إدارية وبنوك و فنادق ونوادٍ وعمارات سكنية ومحطات صرف صحي ومحطات معالجة ومحطات توليد وشبكات نقل الطاقة الكهربائية وشبكات معلومات وسنترالات وشبكات صرف وشبكات مياه شرب وشبكات رى وطرق ومستشفيات)
البنية التحتية الموجودة بسيناء
وقال إن شبه جزيرة سيناء تتمتع بعدد من المواقع الاستيراتيجية المهمة التي تدفعنا بضرورة الاستفادة منها ،مثل( ميناء شرق التفريعة – ميناء العريش – ميناء رأس سدر- ميناء نويبع – ميناء الطور– مطار العريش – مطار شرم الشيخ – مطار رأس النقب – مطار سانت كاترين– طريق المحور الغربى – طريق المحور الاوسط – طريق شرم الشيخ - تحت الإنشاء خطوط السكك الحديدية التي تربط شمال سيناء بجنوب سيناء مع مدن القناة- ترعة السلام- شبكة - مياه الشرب والصرف الصحى)
خطوات دراسة المشروع
وناشد المهندس الشرقاوي بدراسة الخرائط الجيولوجية أولا لتحديد الأماكن المناسبة للمدن بما لايعوق الأنشطة المقامة كالصناعات التعدينية وغيرها من الصناعات الأخرى بما لا تؤثر على المدن بالتلوث، والتنسيق مع بعض الجهات كالقوات المسلحة حتى لايتم إنشاء مدينة على موقع تبادلى للقوات، والمجلس الأعلى للآثار ، والتنسيق مع أهالى سيناء المقيمين فيها ، مع وضع التصميم المبدئى للمشروع وعرضه علي مجلس النواب بعد عمل الدراسة والقيمة التقديرية له
طرح المشروع للتسويق بجميع دول العالم
وعن مقترحات التمويل، اقترح المهندس " احمد عبده احمد صقر" صاحب مشروع تنمية سيناء ،تحمل الشركات المستثمرة كافة مبانيها ( مبانٍ إدارية – معارض – صالات تجميع منتجات – مخازن ) على الأرض المصرية بنظام حق الانتفاع 20 عاما وبشركات مقاولات مصرية ، أما البنية التحتية فتتحملها شركة مساهمة مصرية تقوم على إدارة المشروع وتطرح للاكتتاب المفتوح ، أو يتم تحميلها على الشركات المستثمرة بالمشروع، بالإضافة إلي اقتراح إنشاء شركة لتسويق موارد سيناء التعدينية ويكون العائد تمويل البنية التحتية للمشروع والتى تشمل على سبيل المثال لا الحصر ( الفحم – الكبريت – المنجنيز – النحاس – الكاولين – الرمال البيضاء – كلوريد الصوديوم – الجبس – كبريتات الصوديوم – الطفلة الكربونية – الالبيتيت – البنتونيت – الرمال السوداء – الأحجار الجيرية – الصخور - الزلط – الرخام – الجرانيت).
عوائد المشروع المتوقعة
ولمشروع " صقر " ثلاثة أبعاد ( أمني – اقتصادي – اجتماعي ) ؛ البعد الأمني يتمثل في إعمار سيناء بالبشر، أما البعد الاقتصادي فقد اقترح تقسيم سيناء إلى مناطق ( وسط سيناء تكون منطقة صناعية والمنطقة بين وسط سيناء والساحل تكون منطقة زراعية والساحل منطقة تجارية دولية حرة وسياحية)، أما البعد الاجتماعي فمتوقع أن يوفر المشرع حوالى 7 ملايين فرصة عمل لأبناء الوطن، مما يسهم فى الحد من مشكلة البطالة ،كما أن المشروع من المشروعات الواعدة التى ستعيد رسم الخريطة السكانية بمصر .
وينتظر المهندس الشرقاوي تحديد موعد من رئاسة الجمهورية لمقابلة الرئيس أو أحد مستشاريه لمناقشته في جزيئات المشروع وكيفية تطبيقه.
البنية التحتية الموجودة بسيناء
وقال إن شبه جزيرة سيناء تتمتع بعدد من المواقع الاستيراتيجية المهمة التي تدفعنا بضرورة الاستفادة منها ،مثل( ميناء شرق التفريعة – ميناء العريش – ميناء رأس سدر- ميناء نويبع – ميناء الطور– مطار العريش – مطار شرم الشيخ – مطار رأس النقب – مطار سانت كاترين– طريق المحور الغربى – طريق المحور الاوسط – طريق شرم الشيخ - تحت الإنشاء خطوط السكك الحديدية التي تربط شمال سيناء بجنوب سيناء مع مدن القناة- ترعة السلام- شبكة - مياه الشرب والصرف الصحى)
خطوات دراسة المشروع
وناشد المهندس الشرقاوي بدراسة الخرائط الجيولوجية أولا لتحديد الأماكن المناسبة للمدن بما لايعوق الأنشطة المقامة كالصناعات التعدينية وغيرها من الصناعات الأخرى بما لا تؤثر على المدن بالتلوث، والتنسيق مع بعض الجهات كالقوات المسلحة حتى لايتم إنشاء مدينة على موقع تبادلى للقوات، والمجلس الأعلى للآثار ، والتنسيق مع أهالى سيناء المقيمين فيها ، مع وضع التصميم المبدئى للمشروع وعرضه علي مجلس النواب بعد عمل الدراسة والقيمة التقديرية له
طرح المشروع للتسويق بجميع دول العالم
وعن مقترحات التمويل، اقترح المهندس " احمد عبده احمد صقر" صاحب مشروع تنمية سيناء ،تحمل الشركات المستثمرة كافة مبانيها ( مبانٍ إدارية – معارض – صالات تجميع منتجات – مخازن ) على الأرض المصرية بنظام حق الانتفاع 20 عاما وبشركات مقاولات مصرية ، أما البنية التحتية فتتحملها شركة مساهمة مصرية تقوم على إدارة المشروع وتطرح للاكتتاب المفتوح ، أو يتم تحميلها على الشركات المستثمرة بالمشروع، بالإضافة إلي اقتراح إنشاء شركة لتسويق موارد سيناء التعدينية ويكون العائد تمويل البنية التحتية للمشروع والتى تشمل على سبيل المثال لا الحصر ( الفحم – الكبريت – المنجنيز – النحاس – الكاولين – الرمال البيضاء – كلوريد الصوديوم – الجبس – كبريتات الصوديوم – الطفلة الكربونية – الالبيتيت – البنتونيت – الرمال السوداء – الأحجار الجيرية – الصخور - الزلط – الرخام – الجرانيت).
عوائد المشروع المتوقعة
ولمشروع " صقر " ثلاثة أبعاد ( أمني – اقتصادي – اجتماعي ) ؛ البعد الأمني يتمثل في إعمار سيناء بالبشر، أما البعد الاقتصادي فقد اقترح تقسيم سيناء إلى مناطق ( وسط سيناء تكون منطقة صناعية والمنطقة بين وسط سيناء والساحل تكون منطقة زراعية والساحل منطقة تجارية دولية حرة وسياحية)، أما البعد الاجتماعي فمتوقع أن يوفر المشرع حوالى 7 ملايين فرصة عمل لأبناء الوطن، مما يسهم فى الحد من مشكلة البطالة ،كما أن المشروع من المشروعات الواعدة التى ستعيد رسم الخريطة السكانية بمصر .
وينتظر المهندس الشرقاوي تحديد موعد من رئاسة الجمهورية لمقابلة الرئيس أو أحد مستشاريه لمناقشته في جزيئات المشروع وكيفية تطبيقه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق