توصلت إحدى شركات تصنيع الألعاب التكنولوجية في الولايات المتحدة إلى تصنيع "لعبة" على شكل طائرة مروحية، يتم التحكم بها من خلال الموجات الصادرة عن الدماغ فقط، فما على المستخدم إلا التفكير بكيفية التوجيه والتحليق، لتقوم المروحية بالاستجابة.
وبينت شركة "بزلبوكس" المصنعة لهذا الاختراع أن التقنية التي تقوم عليها هذه اللعبة تعتمد على تكبير الموجات الكهربائية الصادرة عن الدماغ عند عملية التفكير، ومن ثم تحويلها إلى أوامر لاسلكية ترسل إلى الطائرة للتحكم بمسارها وارتفاعها، بالإضافة إلى التفافها وغيره من أوامر التحليق والملاحة الجوية الأخرى.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بزلبوكس، ستيف كاتيلوتي: "يرسل الدماغ إشارات كهربائية مستمرة وبشكل يومي وفي مختلف المجالات، من محاولة لحل مسألة رياضية أو حتى التمعين بكلمات أغنية ما، وهذا ما يقوم عليه الاختراع الجديد."
وبين كاتيلوتي "عندما يقوم الفرد بالتركيز جيداً على ارتفاع الطائرة، فإنها ستقوم بذلك، وعندما يتوقف عن التركيز فإنها ستعود مجدداً إلى وضعيتها السابقة."
ويشار إلى أن هذه اللعبة ستتوفر في الأسواق قريباً لتتزامن مع موسم الأعياد، بحسب ما أشارت إليه الشركة المصنعة، في الوقت الذي لم تشر فيه إلى السعر المحدد لهذه السلعة، وأبرز الأسواق التي ستتوفر فيها.
وبينت شركة "بزلبوكس" المصنعة لهذا الاختراع أن التقنية التي تقوم عليها هذه اللعبة تعتمد على تكبير الموجات الكهربائية الصادرة عن الدماغ عند عملية التفكير، ومن ثم تحويلها إلى أوامر لاسلكية ترسل إلى الطائرة للتحكم بمسارها وارتفاعها، بالإضافة إلى التفافها وغيره من أوامر التحليق والملاحة الجوية الأخرى.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بزلبوكس، ستيف كاتيلوتي: "يرسل الدماغ إشارات كهربائية مستمرة وبشكل يومي وفي مختلف المجالات، من محاولة لحل مسألة رياضية أو حتى التمعين بكلمات أغنية ما، وهذا ما يقوم عليه الاختراع الجديد."
وبين كاتيلوتي "عندما يقوم الفرد بالتركيز جيداً على ارتفاع الطائرة، فإنها ستقوم بذلك، وعندما يتوقف عن التركيز فإنها ستعود مجدداً إلى وضعيتها السابقة."
ويشار إلى أن هذه اللعبة ستتوفر في الأسواق قريباً لتتزامن مع موسم الأعياد، بحسب ما أشارت إليه الشركة المصنعة، في الوقت الذي لم تشر فيه إلى السعر المحدد لهذه السلعة، وأبرز الأسواق التي ستتوفر فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق